يحتفل أهالي محافظة الشملي بشهر رمضان المبارك احتفالا خاصاً حيث تظل عاداتهم وتقاليدهم لها طابع مميز من خلال الطقوس الخاصة التي تتسم بروح الجماعة والألفة، إذ يُعد مشهد الإفطار الجماعي وجلسة «بعد التراويح» بين الأسر والجيران والأصدقاء من المشاهد المألوفة التي تنمي روابط المحبة والأخوة بين سكان الشملي، وتضيف بهجة خاصة في رمضان خلاف ما يكون عليه الوضع بقية العام.
حمود النايف أشار في حديثه لـ«عكاظ» إلى أن موائد الإفطار وجلسة «بعد التراويح» التي تجمع الجيران والأصدقاء تجسد أبلغ قيم المحبة والتواصل، وزاد: «هذه الإجتماعات من شأنها أن تقوي أواصر الأخوة والتكافل، لذلك تنتشر التجمعات على الإفطار في رمضان لدى أغلب منازل أهالي الشملي».
ولفت شايم السبيعي إلى أن العديد من جيرانه وأصدقائه في الشملي يحرصون على الاجتماع بعد انتهائهم من صلاة التراويح طيلة شهر رمضان المبارك، وزاد: «أصبحت عادة متأصلة يحرص الجميع عليها سنوياً، نجتمع بعد انتهائنا من صلاة التراويح كل يوم، أصبحت والإفطار الجماعي في الشملي عادة متوارثة منذ القدم لا يمكن الاستغناء عنها».
حمود النايف أشار في حديثه لـ«عكاظ» إلى أن موائد الإفطار وجلسة «بعد التراويح» التي تجمع الجيران والأصدقاء تجسد أبلغ قيم المحبة والتواصل، وزاد: «هذه الإجتماعات من شأنها أن تقوي أواصر الأخوة والتكافل، لذلك تنتشر التجمعات على الإفطار في رمضان لدى أغلب منازل أهالي الشملي».
ولفت شايم السبيعي إلى أن العديد من جيرانه وأصدقائه في الشملي يحرصون على الاجتماع بعد انتهائهم من صلاة التراويح طيلة شهر رمضان المبارك، وزاد: «أصبحت عادة متأصلة يحرص الجميع عليها سنوياً، نجتمع بعد انتهائنا من صلاة التراويح كل يوم، أصبحت والإفطار الجماعي في الشملي عادة متوارثة منذ القدم لا يمكن الاستغناء عنها».